بسم الله الرحمن الرحيم توقفتُ منذ مدة عن الكتابة عن الجزائر و كل ما يخصها إنطلاقا من أن الكتابة عنها أصبحت (تخبّث القلب) من كثرة ما يحدث فيها من منكر. و لكن عودة صاحب المهام القذرة أجبرتني على ال

لا أعرف كيف يمكن لشخص ما أن يحرق بيته و يفتخر بإحراقه و كيف لشخص يستبدل أمنه بغمّه . هكذا أصبحنا نصبح و نمسي على الأخبار السيئة التي تأتينا من غرداية تلك المدينة التي كانت بالأمس القريب رمزا للت

تفاجأ أغلب الجزائريين هذا الأسبوع بفواتير مضخمة جدا من طرف سونالغاز لتضيف همّا آخر للجزائريين يضاف إلى هم ارتفاع أسعار المواد الغذائية و قسيمات السيارات و أسعار الوقود في انتظار ارتفاع أسعار

مساء الأنوار عليكم جميعا بعد طول غياب أعود إلى الكتابة من جديد هذه المرة أعود وقد تعلمت من سابق أخطائي أعود لأكتب عن كل ما يستفزني بأسلوب أكثر جرأة فلم يعد هنالك ما أخاف عليه لستُ قلما مأجورا ول

فقدت مدينة الأغواط إبنا من أبنائها البررة حين رحل إلى جوار ربه المرحوم عمر بن مفتاح لدهم عن عمر يناهز التسعين سنة سنوات كانت مليئة و حافلة بالمواقف و العبر التي لا يتركها إلا من كسب محبة الناس ف

أعلن الوزير الأول رسميا ثبوت رؤية هلال العهدة الرابعة حين أطل في ندوة صحفية ميّزها تناقض الرجل في كلامه إلى درجة تصيب كل من سمعه بالغثيان. العم سلال قال بأنّ عقل الرئيس يفكر أحسن بكثير من الموا

كم هي رائعة تلك الجلسة التي حظينا بها البارحة في ركح بن كريو الثقافي بمناسبة المعرض و اللقاء الذي نٌظم لفنان الأغواط العالمي سليم دادة . أربع ساعات مرت في طرفة عين و كانت مفعمة بالشوق الذي حمله

نسمع يوميا عن المجتمع المدني و الحركات الشبابية في الأغواط لدرجة أنّ أخبارهم استحوذت على الحجم الأكبر في مواقع التواصل الاجتماعي.فحكاية التمثيل هذه صارت موضة ركب أمواجها الكثير و هاج القوم في

الهجوم على صحيفة شارلي الفرنسية لم يقع البارحة بل تم التحضير له منذ 2006 عبر صحفيي الجريدة نفسهم .كيف لا وقد نشروا مرارا و تكرارا رسوما كاريكاتورية يجسدون فيها نبي الإسلام بنوع من التهكم و تقليل

حدّثنا قدور بن قويدر قال كنت نائما بجوار موقد الحطب مرميا أمامه كالدب و لا أشعر بمن حولي رغم كثرة الندب و الصخب. و رأيت في ما يرى النائم أنني تائه وسط الكثبان في رمل ليس كالذي في موريتي أو عين الب