هو مشهد وقع عليه الاختيار من بين مشاهد سلبية كثيرة اصادفها في حياتي اليومية... ضيف أنا كنت ..جالس رفقة أم وصغيرتها الحلوة التي لم يتعدى عمرها 3 سنوات ...وهما ينتظران بشوق كبير بث مسلسلهما المفضل عل

الآهااات ماهي إلا فاصل اشهاري في مسلسل الحياة...فاصل يزيدها متعة وتشويقا وجمالا... لمادا نحزن و لنا ربا بيده الأمر كله ...بيده ما تقدم وما تأخر...ربا يختبر صبر عبده الضعيف ولجوئه إليه داعيا راجيا ا

هو إعجاب وحزن لا تكفي مجلدات حمله ولا حروف صياغته... دوما أنت بقلبي وأول ما يحمله دعائي ابي الحبيب. فتحت عيني على الحياة بوجودك...فكنت بالنسبة لي وللكثيرين... رمزا لطموح و الصرامة...رمزا للعدل و الأ

اروع ما سمعت في الدكر الحكيم

لست أدري إن كنت أمنحكم كلمات تفيدكم ولو قليلا...أم أمنحكم كلمات تكبس على أنفاسكم من شدة ثقلها...لست أدري إن كان لي الحق أصلا في أن أنثر في مملكتكِم خربشات قلمي...ذاك القلم الذي لا ينبض بنبضٍ غير نب

تشاهد عيني المجزرة ولا تصدق ما تشاهده...أهي الحبيبة التي نعرفها أم هي غزة جديدة...وٌلدت في خضم الأحداث دون أن ندري...هي نفس صورالقتل و التخريب و الدمار و الاغتصاب الصهيوني لأبنائنا في فلسطين الحب

الحياة كتاب مفتوح... كل صفحة من صفحاته سجل عليها الزمن خربشات مهمة لفصول حياتنا...أجمل ما في هذا الكتاب على الأرجح مقدمته... تلك المقدمة التي تحوي كل جميل بريء صادق في حياتنا... تحوي أيام طفولتنا...ت

مشاغل الحياة ومصاعبها كثيرة...هي مصاعب تزداد يوما عن يوم...وكأنها في رهان مفتوح مع الزمن من أجل إرهاقنا بهمومها أكثر فأكثر...نحاول أن نتخلص منها بابتكار طرق تزيح بعضا من هذا الإرهاق ...لكن دون جدوى

كلام يُكتب بماء الذهب للشيخ المغامسي ... معه تلاوة عذبة جداً ... مقطع مُبكي ومؤثر ... أسأل الله بمنّه وجوده وكرمه أن ينفع به خلقاً كثيراً من عباده