حينما أذهب للتراويح ينتابني الإحساس نفسه عندما أرى النقل المباشر للصلاة في الحرم المكي والمدني ... كيف يسود النظام المطلق في مساحة تضم مختلف أنواع البشر بجنرالاتهم وأساتذتهم وفنانيهم ومثقفيهم
العرض الذي قدمته خلال الفطور السنوي الذي يجمع عائلة الويب المغربية خلال شهر رمضان المنصرم في الدار البيضاء بعنوان "ما هي اللغة الذي يستعملها مستخدم الويب المغربي" ... الهدف الاساسي من هذه العرو
يخرج علينا في كل رمضان قوم بسراويل متدلية وشعر بوبمارليني يطالبون بالإفطار العلني لأن حق المعتقد يضمنه القانون والحرية الشخصية مقدسة ولا يجب المساس بها إلا ما غير ذلك من العبارات الجاهزة التي
في طريقي إلى حي "القامرة" على متن سيارتي الكورية الصغيرة، فاجئني أحد رجال الشرطة بمخالفة غبية لكنها تضخ بالمال الوفير في صندوق الدولة المترهل ... "مادايرش السمطة أأستاذ" ... سألت البوليسي، وفي نيت
مات بالأمس شخص يكبرني ربما بثلاثين سنة، صديق للوالد. لا أتذكر الكلمات التي وجهها لي طوال حياته لأنه كان طويل الصمت ، كثير التفكير، فلم أسمع منه نصيحة ولا حكمة ولا تجربة ... لم تتجاوز علاقتي معه ا
في بعض الأحيان، أتنزه عن تلك الأحلام المنحوتة في مخيلتي والتي تتطلب الجهد والمال والوقت والرجال ... أرحل بعيدا عن تلك الأماكن المستقبلية المكتضة بالناس والجداول الزمنية والمشاريع الذهنية وهاج
حين أستمع للقرآن وأمر على هذا الكم الهائل من آيات الرحمة والمغفرة وكيف أن الله يمحو الذنوب مهما بلغت كارثيتها وذناءتها لو أن العبد طهر قلبه ولقي الله بقلب سليم من الشرك والكبر والغل والحسد ... ث
أستغرب من هؤلاء الرجال الذي يقضون الساعات الطوال في المقهى بين الكلمات المتقاطعة وأخبار الجزيرة ومباريات الكرة والسجائر الشقراء والقهوة السوداء المعلكة ... كيف يستطيعون قضاء هذه الأوقات الما
على عتبة الصحراء تتغير مفاهيم الجمال و تتغير مجالات الإهتمام و يتباطئ الزمان ويهدئ البال ويصبح هم الإنسان هو توقيت شرب الشاي ... فتصبح المرأة البدينة فاتنة في الموروث الثقافي الصحراوي وتصبح ال
أغلب "الفنانين" الذين غنوا عن الحب أو كتبوا عنه أو عاشوا قصصه في الأفلام و المسلسلات ليسوا أمثلة يقتدى بها في الحب لأنهم يغيرون المحبوب كما يغير الطفل حفاضاته ولا تستمر علاقتهم بضع أشهر/سنوات ق