منذ الاستقلال، انحاز المثقفون لليسار، لأنه كان يشاطر الشعب في مشروعه السياسي الاقتصادي الاجتماعي الثقافي، واستطاع أن يصبح، عن طريق منابره، الصوت الأصدق لكل كاتب يريد أن يتواصل مع القراء، وكا

في المغرب ظاهرة عجيبة عرفتها البلاد منذ الاستقلال، تتمثل في وجود أشباه كتاب حشرتهم ظروف ما ،في جحيم الشهرة دون أن يكون لديهم رصيد مقبول من الكتابات، بل إن بعضهم أشفق على نفسه من هذا الهم المضن

حين تراجع تاريخ المغرب تجده مليئا بالأخطاء التي سببها تسيير البلاد بالعواطف الفردية والمزاج الشخصي وفي أحسن الأحوال، سياسته بالنية. وكما هو معروف في المنطق السياسي، لا يمكن لدولة أن تسير إلا

بسبب تدمير "ياهو" لمدونات مكتوب، وجدت نفسي مضطرا لنقل "متاعي" من هذه المدونات إلى مدونة مستقلة ولو بصفة مؤقتة إلى حين إيجاد صيغة ملائمة لاستمرار المدونة في نفس مستوى الذيوع الذي كانت تتمتع به، م

أن تكون كاتبا مدرجا في المقررات فذلك أمر يبقى متعلقا بقيمة ما تكتب وبانتباه المكلفين من طرف الوزارة بتهييء المقررات، وهم في الغالب لا يقرءون وإنما يسمعون عن الكتاب الكبار مثل باقي عباد الله، و