بين الإرادة الإلهية العليا التي تدير الكون والطبيعة والإنسان والآليات البشرية الخفية التي تدير الإطماع والأنانيات والمصالح المفرطة ، والتي كثيرا ما تحل محل الله. ثمة فقط فاصل رقيق لا يخرج منه

كلما تعددية زاوية النظر في الكتابة تعددت الرؤية الابداعية في نقل الذاكرة.

Ceci est le premier article de votre blog. Il a été créé automatiquement pour vous aider à démarrer sur OverBlog. Vous pouvez le modifier ou l'effacer via la section "publier" de l'administration de votre blog. Bon blogging L'équipe d'OverBlog PS : pour vous connecter à votre administration rendez-vous sur le portail des blogs OverBlog

عرفت المسلمات الفكرية التي نشأت عليها الحداثة كثيرا من النقد.فصار الحديث في أدبيات ما بعد الحداثة عن التشتت مقابل الوحدة وعن التعدد مقابل الهوية وعن اللامركز مقابل المركز، وعن السطح مقابل الع

أسعي لدمج النص الجزائري داخل خريطة الكتابة العربية بتحولاتها الفنية الحديثة الجزائر ـ القدس العربي : عمارة بوجمعة أستاذ جامعي، وناقد مهتم بتحولات النص الجزائري والعربي سردا وشعرا، وله دراسات

أصبح التفكير في مشروع أخلاقي حاضن لمسيرة الحياة الانسانية ضروريا بعد تفاقم العنف وانتشار النفعية العمياء وسطوة المادة وغلبة المصالح المتضاربة.

بقلم : النّاقد عمارة بوجمعة تنبيه المؤلف ينبه القارئ بهذه الملاحظة التي يوقعها الكاتب في بداية النص: ((هذه الرواية من خلق الخيال وأي تطابق قد يحدث بينها وبين الواقع ليس إلا من باب الصدفة والصدفة

المرايا تتبادلُ أشواقها في صحوة التكوين، تتعانقُ في سرَى القادمين وأنفاس من ذهبوا. المرايا تصقل ضوءها في غبطة الوصل وتصطفي عرس النخل بزينة الرمل وفضة الماء واليواقيت.