Pas encore inscrit ? Creez un Overblog!

Créer mon blog
lamia ben abdelaziz

lamia ben abdelaziz

Ses blogs

Le blog de lamia

Ce blog s'intéresse a tout ce qui est littérature, arts et histoire ancienne, contemporaine et moderne.
lamia ben abdelaziz lamia ben abdelaziz
Articles : 28
Depuis : 03/06/2011
Categorie : Littérature, BD & Poésie

Articles à découvrir

هذيان

هذيان

أحلم بوطن يسوده السلام و الآمان أحلم بوطن قادر على تحقيق اكتفائه الذاتي في المجال الاقتصادي أحلم بوطن لا يعيش شعبه في تبعية لأي قوة قد تأسره و تستعمره أحلم بوطن لا ينقطع فيه أي تلميذ عن الدراسة

رواية " الدّقل" حنامينة

اليوم أنهيت قراءة رواية "الدّقل" لحنا مينة إنها حكاية إنسان أراد أن يكون بحارا فجمح في طريق النّجاة الذي أوصله إلى "التّيه" حين نبت في أعماقه الشّعور بالغامرة , سعيد حزوم راهن على مجهول سيواجه في
أغلال

أغلال

حشود غفيرة في مقر الصندوق القومي للتقاعد و الحيطة الاجتماعية . بعد أن اعتليت الدرج رحت أبحث عن آلة إرساء النظام تلك الآلة التي تتوالى أرقامها في تؤدة وجدتها بإشارة من أحدهم وبحثت عن الزر الذي ي
المستحيل

المستحيل

سألها : ما المستحيل ؟ تأملته وابتسمت ، ثمّ رمت بالطبشورة جانبا و قالت : " لا حول و لا قوّة إلا بالله ". نظر إليها مستغربا ردّها و قال : " لم الحوقلة ؟ لقد أجبتك عن سؤالك ، فلا حركة و لا استطاعة إلا بمش

شاطئُ نعيمٍ

<!-- /* Style Definitions */ p.MsoNormal, li.MsoNormal, div.MsoNormal {mso-style-parent:""; margin:0cm; margin-bottom:.0001pt; mso-pagination:widow-orphan; font-size:14.0pt; font-family:"Times New Roman"; mso-fareast-font-family:"Times New Roman";} @page Section1 {size:595.3pt 841.9pt; margin:70.85pt 70.85pt 70.85pt 70.85pt; mso-header-margin:35.4p
أقوم المسالك

أقوم المسالك

صورٌ مُتلاحقة تزدحم على أديم الذّاكرة ، صور باهتة لا توحي بشيء و لكنّها تستفز النفس التي تجد في تذكرها سعادتها ، إنّها هادئة اليوم تتأمّل في هذا الكون بعين الرضى ، تحاول أن تجد في ذاكرتها صورة ذ

يحي محمد نفق الطوفان

رواية قرأتها اليوم "الطوفان" أو " نفق الطوفان" قصّة شعب, حكاية أرض " قديمة" سُرقتْ ليُهَجَّرَ أصحابُهَا و يُشرّدَ أطفالُها , إنّها قصّة الأرض التّي قُدَّتْ من مخيّمات غرقت في الوحل و تحوّلت إلى مس

رسالة إلى شهريار

إلى شهريار تحية طيّبة و بعد ماذا تنفع الحسرة ؟ لقد وهنت قواي و ترنحت أمام عصف أمواجك و كادت حجارتي ترتطم بصخرك الصوان عندما جرفها السيل لتذبل و تموت . انهارت مقاومتي مثل بناء رمل أمام عواصف قسوت

تذكرت و أنا أقرأ رواية < على ضفة نهر بليدرا جلست و بكيت >ل ( باولو كويلهو ) رواية الحب في زمن الكوليرا ل ماركيز و ليلة السنوات العشر للجابري إنها قصة الحب الذي يدفن و يقبر ليبعث من جديد و لكن الفرق

المرأة في رواية الطلياني

اِقتفيتُ أثر السّاردِ فتراءت لي صورة الرّاوي الخفيّ الجليّ يخلـــط الوقائع فيغلــــب على روايته جانب الاختلاق ,رواية أبطال زلّت أقدامهم و زاغت بهم المغريات عن القصد ليفلّ عزمُهُم و يُدركهم م