عمود "اللهم قد بلغت" مسئولون لخدمة البلد أم لتنمية "كرمومتهم"؟ لكي لا يتم الخلط بين المصلحة العامة والمصلحة الذاتية الانتهازية ، وضع المشرع مجموعة قوانين وضوابط وآليات لوضع حدود بين أن يكون الإ

عاشت مدينة القنيطرة وجهة الغرب الشراردة بني احسن في مطلع السنة الجديدة 2012 على صفيح ساخن إثر اعتقال المناضل الحقوقي إدريس السدراتي ومجموعة من الحقوقيين ومواطني عامر السفلية –ضمنهم تلميذ في بد

كتاب جديد للتحميل link هذا الكتاب هو تجميع لمقالات منشورة في عمود "اللهم قد بلغت" . إنه ثلة من المواقف المرتكزة على معاينة، معروض بعضها للتنبيه وبعضها الآخر لكشف جوانب من المعضلات البنيوية التي م

نفخ الأمل وروح المقاومة في والدته وشقيقه وأخواته الذين أراد الملك إقبارهم أحياءا رغم أن الطفل كان ضحية، لم يستسلم، وبطريقته ظل يحاول قلب الطاولة على جلاديه بوسائل بدائية فطرية إدريس حصار:" لو

الحوار المتمدن link مع تراكم المعضلات أضحينا في وضع يشير إلى عدم إمكانية بقاء الحال على ما هو عليه، كما أنه أضحى من الصعب بمكان اعتماد الإصلاح الجزئي والقطاعي لأن أوانه قد فات ولم يبق أمامنا إلا

الحوار المتمدن واقع حال لا يمكن نكرانه، إذ كلما كثر الحديث عن التغيير وتعاظم الكلام عن الإصلاح ازداد الوضع من سوء إلى أسوأ. إنه أمر يلاحظه الجميع اليوم. وإذا كان الواقع متشائم إلى حد السواد أحي

ظلت مدينة القنيطرة، غائبة من دوائر صناعة القرار الحكومي، ولم يسبق أن عرف أبناء "حلالة" طريقهم إلى الإستوزار، إن نحن استثنينا حالة عبدالله ساعف وزير التربية الوطنية في حكومة التناوب من سنة 2000 إ